THE BASIC PRINCIPLES OF العنف الأسري

The Basic Principles Of العنف الأسري

The Basic Principles Of العنف الأسري

Blog Article



العدواة الاجتماعية: فالطفل الذي يعيش في أسرة معرّضة للعنف الأسري يكون أكثر عُرضةً لاكتساب السلوك العدواني، فيُصبح عدوانيّاً في الدفاع عن نفسه، وفي التعامل مع زملائه في المدرسه وإخوانه في البيت، كما يظهر سلوكه العدواني في تخريب الممتلكات العامة، وفي حلّ المواقف الصعبة التي تواجهه.

- السلوك الإنساني الإيجابي بين أفراد الأسرة يتمثل في المودة والمحبة والرحمة والانسجام والتعاون والتكافل، لكن أحياناً في بعض الأسر قد لا يستمر هذا السلوك الإيجابي لأسباب عديدة منها تعقيدات الحياة وضغوطها، كذلك للثقافة المجتمعية المحلية تأثير سلبي في سلوكيات بعض أفراد الأسرة في أمور عديدة ما يؤثر في اللحمة الأسرية بالتحوّل إلى السيطرة والهيمنة في القرار.

الأخبار المملكة اليوم الشرقية اليوم العالم العرب منوعات الاقتصاد مال وأعمال الطاقة عقارات سيارات أسواق الأسهم الحياة صحة وتغذية جمال وموضة تكنولوجيا سياحة وسفر المجتمع اليوم الثقافة والفن ثقافة دراما موسيقى تليفزيون مشاهير الميدان الرياضي الدوري السعودي الدوري الأوروبي كرة عالمية لعبات مختلفة المقالات الرأي كلمة ومقال الكاريكاتير انفوجرافيكس فيديو الأخبار فن لايف استايل الرياضة منوعات حالة الطقس موعد الصلاة الأرشيف اتصل بنا

الآثار الجسدية على المدى القصير: تتمثّل بظهور الكدمات، أو الجروح، أو كسور في العظام، أو إصابة داخلية تتطلّب صور أشعة وفحوصات طبية، كما يظهر أثر العنف الجنسي على المدى القصير بحدوث نزيف في المهبل وآلام في الحوض، كما قد تتعرّض الضحيّة للإصابة بالأمراض المنتقلة جنسياً، أمّا إذا كانت المعتدى عليها حاملاً فقد يؤدّي الاعتداء الجنسي إلى إيذاء الجنين داخل رحم أمه.

جنوح الأحداث: يُعرّف الجنوح بأنّهُ السلوك المخالف لتقاليد المجتمع، وقد وجد علماء النفس والاجتماع أنّ شدة النزاعات والضغوطات الأُسرية تُنشئ أطفالاً يميلون نحو السلوك المنحرف.

يمكن لأي شخص أن يتعرّض للعنف الأسري، وذلك بصرف النظر عن عمره، أو جنسه، أو عرقه، أو حالته الاجتماعية، أو دينه، فقد يحدث بين الزوج وزوجته، أو بين الوالدين وأبنائهم المراهقين أو البالغين أو بين كبار السن والأصغر سناً (إساءة معاملة الكبار)، كما يمكن أن يحدث بين أفراد الأسرة الآخرين، بما في ذلك زوجة الأب أو زوج الأم، لكنّ وفقاً للإحصائيات فإنّ غالبية حالات العنف الأسري يرتكبها الذكور ضد الإناث، أمّا في حال كان العنف ضد الأطفال فغالباً ما يكون الآباء أو الأمهات أو زوجة الأب، أو زوج الأم هم الجُناة.[٢][٣]

تتميز بسوء التواصل، والتوتر، والخوف من التسبب بانفجار العلاقة، كما يحاول الضحايا في هذه المرحلة تهدئة المعتدي لتجنب أي اشتباكات عنف كبيرة.

 تعزيز النظم الصحية المعنية بالنساء اللائي يتعرضن لعنف العشير والعنف الجنسي: دليل معدّ لمديري الشؤون الصحية

وهذا الأمر ضروري لفهم المشكلة من حيث حجمها وطبيعتها على الصعيد العالمي والشروع في اتخاذ إجراءات بشأنها على المستويين القُطري والعالمي.

يُعدّ العنف الأسري سبباً في إحداث آثار اجتماعية وأسرية سلبية نتيجة الاعتداء والتهديد، ومن هذه الآثار ما يأتي:[٢]

يمكن أن يؤدي العنف الجنسي، لاسيما أثناء الطفولة، إلى زيادة احتمال التدخين وإدمان المخدرات والكحول وانتهاج سلوكيات جنسية خطرة في مرحلة لاحقة من العمر.

على أن تكون تلك المراكز مجانية في خدماتها، حيث إنّ الدراسات تشير إلى كثافة حالات العنف الأسري لدى الأسر الفقيرة، أكثر من تواجدها أو وقوعها لدى الأسر الأكثر غنى.

وتعدّ أوجه عدم المساواة بين الجنسين والمعايير نور المتعلقة بتقبل العنف ضد المرأة سبباً جذرياً لممارسة العنف ضدها.

نظرية الصراع: تؤيّد هذه النظرية الفكر الماركسي، وتُشير إلى أنّ العنف ينبع من الصراع الطبقي سواء السياسي، أو الديني، أو صراع المصالح والوصول إلى السُلطة، لذلك غالباً ما يتسلّط الطرف الأقوى على الطرف الأضعف منه، وهكذا تستمر سلسلة العنف.

Report this page